الحب احساس يدور داخل كل واحد منا فما هو معناه وماهيتهومفهومه وانواعه ، يكاد الحب يكون نبض القلب عند كل رجل وامراة فهو ارتباط بين الناس فيكون اسمى ارتباط فالحب الحقيقى فعلا يكون ارتباطا روحيا يذوب فى اتجاهه اى مصالح واى اهداف شخصية .
الحب هو ارتباط روحى بين شخصين يكون مبدايا بمعطيات القلب ويتنهى بمعطيات العقل ويختلف الحب من نوع لاخر
الحب مبدايا نوعان :
v حب فطرى : وهو مايولد مع الانسان منذ نعومة اظافره وياتى معه كاول معرفاته فى الحياة مثل حب الله وحب الرسول وحب الاهل وحب المبادئ الطيبة مثل الشفافية
v حب مكتسب : وهو ما يتشربه القلب من اكتساب جزئى لبعض الافكار وياتى بالمعرفة والتجربة مثل حب الاصدقاء والحبيب والزوج
والحب المكتسب نوعان
حب حقيقى : وهو مايكون حبا روحا لروح مسكنه الاول القلب وصاحبه العقل ولا يتوقف على فترة وقد يكون اقل اشكاله نجاحا هو الحب الاول لاى انسان ولكنه اكثرها احساسا .
حب نقصان : هو مايكون لفترة معينة او احساس لنقص وفقد الحب أو الحنان داخل الانسان وبحثه عن قلب فقط لا غير وهو ما يحدث غالبا فى الواقع للمعظم حاليا
وحب النقصان يتجسد بصورة واضحة فى العلاقة الحبية بين الرجل والمراة فاذا وجدت ان انسان س يحب انسانة ص يحبها بصورة واضحة للجميع فتجد بعد الا الارتباط انهم فى ظريقهم الى عرقلة العلاقة وهذا ما حدث مع كثير من الشباب فى الفترة الاخيرة وهو بعد ظهورهم فى قصص حب كبيرة وقوية انتهت بزواج او بلا
تجد انهم فقدوا الاتفاق وهذا لسبب انه الانسان س فعلا يدرك انه يحب انسانة ص
بقوة ولكن الحقيقة انه حب نقصان جاء فى فترة احتياج للحب بدليل ان الانسان س لو اتى له بخمس نماذج للانسانة ص بنفس الصفات الظاهرية مع اختلاف الصفات الداخلية فانه بلا تردد سيختار ايهما بطريقة عشوائية طالما ظل فى فترة النقصان.
ومثل هذه العلاقات عندما تنتهى بالزواج يكون مصيرها احد المصيرين
- اما الاستمرار النمطى للعلاقة الزوجية وهى ان الرجل فى اتجاهه لواجباته فقط وهى العمل وايجاد طلبات الاسرة والزوجة اهدافها هو عمل المنزل والتربية والتقابل فقط والتوافق بينهما يصبح على الفراش .
وهذا ماينتهى بنتائج مثلا انه نسبة من اطفال الاسرة تتبع معطيات الام ونسبة تتبع معطيات الاب نظرا لاختلاف التوافق .
_اما فشل العلاقة ووقوعها فى بئر المشاكل وربما الانتهاء الى الانفصال
ربما بعد تحليلات ومن خلال رؤيتى المتواضعة ارى انه العلاقة الجيدة التى تستمر قد تحمل هذه الشروط
_القبول
_التوافق
_الحب بين الشخصين ينقسم بنسبة 50% حب و50 % حب فى الله
التوافق عنصر مهم جدا ولذلك تجد الصداقة فى احيان كثيرة ادوم من الحب
فتجد ان كل انسان فى الحياة يميل الى من يقربه توافقيا من يحمل القريب من معطيات افكاره فلذلك ان وجد هذا فى العلاقات الحبية قد دامت واستمرت لانها على حب وفكرة وتوافق وافكار يحملها الفرد ويموت بها.
اتمنى اسمع ردودكم لانه الموضوع دا من كتاباتى اتمنى ذلك
ماوهب الله لامرء هبة افضل من عقله وادبه
هما جمال الفتى فان ففقده للحيلة اجمل به
الحب هو ارتباط روحى بين شخصين يكون مبدايا بمعطيات القلب ويتنهى بمعطيات العقل ويختلف الحب من نوع لاخر
الحب مبدايا نوعان :
v حب فطرى : وهو مايولد مع الانسان منذ نعومة اظافره وياتى معه كاول معرفاته فى الحياة مثل حب الله وحب الرسول وحب الاهل وحب المبادئ الطيبة مثل الشفافية
v حب مكتسب : وهو ما يتشربه القلب من اكتساب جزئى لبعض الافكار وياتى بالمعرفة والتجربة مثل حب الاصدقاء والحبيب والزوج
والحب المكتسب نوعان
حب حقيقى : وهو مايكون حبا روحا لروح مسكنه الاول القلب وصاحبه العقل ولا يتوقف على فترة وقد يكون اقل اشكاله نجاحا هو الحب الاول لاى انسان ولكنه اكثرها احساسا .
حب نقصان : هو مايكون لفترة معينة او احساس لنقص وفقد الحب أو الحنان داخل الانسان وبحثه عن قلب فقط لا غير وهو ما يحدث غالبا فى الواقع للمعظم حاليا
وحب النقصان يتجسد بصورة واضحة فى العلاقة الحبية بين الرجل والمراة فاذا وجدت ان انسان س يحب انسانة ص يحبها بصورة واضحة للجميع فتجد بعد الا الارتباط انهم فى ظريقهم الى عرقلة العلاقة وهذا ما حدث مع كثير من الشباب فى الفترة الاخيرة وهو بعد ظهورهم فى قصص حب كبيرة وقوية انتهت بزواج او بلا
تجد انهم فقدوا الاتفاق وهذا لسبب انه الانسان س فعلا يدرك انه يحب انسانة ص
بقوة ولكن الحقيقة انه حب نقصان جاء فى فترة احتياج للحب بدليل ان الانسان س لو اتى له بخمس نماذج للانسانة ص بنفس الصفات الظاهرية مع اختلاف الصفات الداخلية فانه بلا تردد سيختار ايهما بطريقة عشوائية طالما ظل فى فترة النقصان.
ومثل هذه العلاقات عندما تنتهى بالزواج يكون مصيرها احد المصيرين
- اما الاستمرار النمطى للعلاقة الزوجية وهى ان الرجل فى اتجاهه لواجباته فقط وهى العمل وايجاد طلبات الاسرة والزوجة اهدافها هو عمل المنزل والتربية والتقابل فقط والتوافق بينهما يصبح على الفراش .
وهذا ماينتهى بنتائج مثلا انه نسبة من اطفال الاسرة تتبع معطيات الام ونسبة تتبع معطيات الاب نظرا لاختلاف التوافق .
_اما فشل العلاقة ووقوعها فى بئر المشاكل وربما الانتهاء الى الانفصال
ربما بعد تحليلات ومن خلال رؤيتى المتواضعة ارى انه العلاقة الجيدة التى تستمر قد تحمل هذه الشروط
_القبول
_التوافق
_الحب بين الشخصين ينقسم بنسبة 50% حب و50 % حب فى الله
التوافق عنصر مهم جدا ولذلك تجد الصداقة فى احيان كثيرة ادوم من الحب
فتجد ان كل انسان فى الحياة يميل الى من يقربه توافقيا من يحمل القريب من معطيات افكاره فلذلك ان وجد هذا فى العلاقات الحبية قد دامت واستمرت لانها على حب وفكرة وتوافق وافكار يحملها الفرد ويموت بها.
اتمنى اسمع ردودكم لانه الموضوع دا من كتاباتى اتمنى ذلك
ماوهب الله لامرء هبة افضل من عقله وادبه
هما جمال الفتى فان ففقده للحيلة اجمل به