[b]بينما كُنتُ أمشي بين النخيل ..
كتبتُ لكِ وقتَ الأصيل ..
تحت وهج الشّمسِ الضَّئيل ..
ذكرياتُ طواها الزُمان ..
يشهدها كلّ مسرحٍ وكلّ ميدان ..
لوحاتٍ قدْ رُسِمتْ بريشةِ فنّانْ ..
تُضفي كلّ معاني الحب والأمان ..
معاني الحب الأبديّة ..
في وجهِ تلك الفتاة القرويّة ..
بيدها قُلَّة فُخاّريّة ..
رُسِمتْ على شفتيها ضحكة ذهبيّة ..
حسبتُها فتاةُ فرنسيّة ..
ولكنْ سُرعانَ ما اتّضحَ لي أنّها عربيّة ..
تحملُ كلّ تلكَ الصّفاتِ الرومانسيّة ..
فيا لتلكَ اللحظات الشّجيّة ..
ف سارعتُ لشراءِ تلكَ اللوحة الأثريّة ..
وعلّقتُها على حائط غُرفتي الخشبيّة ..
وتمنّيتُ لو أنّها حقيقيّة ..
s
[/b]
كتبتُ لكِ وقتَ الأصيل ..
تحت وهج الشّمسِ الضَّئيل ..
ذكرياتُ طواها الزُمان ..
يشهدها كلّ مسرحٍ وكلّ ميدان ..
لوحاتٍ قدْ رُسِمتْ بريشةِ فنّانْ ..
تُضفي كلّ معاني الحب والأمان ..
معاني الحب الأبديّة ..
في وجهِ تلك الفتاة القرويّة ..
بيدها قُلَّة فُخاّريّة ..
رُسِمتْ على شفتيها ضحكة ذهبيّة ..
حسبتُها فتاةُ فرنسيّة ..
ولكنْ سُرعانَ ما اتّضحَ لي أنّها عربيّة ..
تحملُ كلّ تلكَ الصّفاتِ الرومانسيّة ..
فيا لتلكَ اللحظات الشّجيّة ..
ف سارعتُ لشراءِ تلكَ اللوحة الأثريّة ..
وعلّقتُها على حائط غُرفتي الخشبيّة ..
وتمنّيتُ لو أنّها حقيقيّة ..
s
[/b]