من طرف ♥.. الحب الصامت..♥
الحب الصامت معنى حوليه معاني كثير خفية
عاوزين نوضحها
)
ألو أنا والقلوب ومنتداك
هو لو حبيت واحد من غير ما أكلمه يبقى غلط ؟
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ألو أنا والقلوب ومنتداك
مش عارفة هل مجرد إستمتاعي إنى حسه إن فى شخص بيحبنى
أو إنى بحب شخص من غير كلام فيه مشكلة ؟؟
أنا مش هعمل ذنوب مجرد خيال جميل بينى وبين نفسي ؟
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ألو أنا والقلوب ومنتداك
طيب لو دعيت ربنا إنه يكون من نصيبى في مشكلة !
طيب النقطة دى محتاجة توضيح عشان بيبقى فيها لبس
لإن فى ناس كثير متخيلة إن كل المشكلة فى التصريح والكلام وأى شىء تانى يبقى مفهوش مشكلة وحلال ...
فعاوزين نتكلم بالتفصيل
مجرد الشعور بالميل القلبي لشخص لا تلامي عليه
ولكن بشرط
1-غصب عنك = بدون تفريط ولا سبب منك
في عدم غض بصر أو إختلاط وكلام مالوش
الحب اختياري طالما تحكمت في مداخله ... واجباري مالوش دفع ان تم التقصير في منع أسبابه ..
2- لا يصدر أى فعل أو قول نتيجة الإحساس ده
- فمثلا ًمتابعيش أخبار الشخص
- ولاعينك تلاحقه لإنك مأمورة بغض البصر
- ولا تحاولى تلمحى بأى شكل له (فى شباب يقول هقولها عشان تستناني وبنات تقول هلمحله بحيث يبقى عارف
- وبردو متروحيش تحكى لصحباتك ولا لأى حد
حتى لو ميعرفش الشخص
- ومتسترسليش مع الخواطر وتفضلى تفكرى فيه وتحلمى
واحدة تقول مشاعر إيه دى الى هحبسها من غير لا تلميح
ولا تصريح ولا أحكى لحد عنها وكمان أجاهد نفسى فى التفكير
حب إزاى بس من غير سرحان وعد نجوم !
ده حتى الشىء لزوم الشىء (الهلال والنجمة )
طيب ما هو ده الى بنقوله إن الموضوع مش سهل والوقاية خير من العلاج
لإن فى ناس فاكرة خلاص مش هكلمه يبقى أعيش حياتى أفكار وسرحان وأحلام !
**** لكن أحنا محاسبين على أوقاتنا
وهيسأل الإنسان عن " عمره فيما أفناه ؟"
*** وقلوبنا هى محل نظر الله
***ومعلوم أن أي حب يصد عن طاعة الله ويبعد الإنسان عن ربه فهو مذموم
و إن كان مباحاً فى أصله كحب الأم لطفلها مثلا و الزوج لزوجته
قال تعالى{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن : 14]
****ومعلوم أن كل ما أدى لحرام فهو حرام
مش هتعرفي تغضي بصرك ولا متحكيش
وتبع نظرية التطور الطبيعي للحاجة الساقعة هتبدأ التجاوزات خطوة بخطوة
فالي خارج عن إرادتك لا تلامي عليه و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
و لكن استرسالك مع هذا التفكير بالساعات بإرادتك
وجع قلب على الفاضي
فأول حاجة : أنتي بتفسدي قلبك لإن الموضوع ده هيأثر بالسلب الشديد على علاقتك بربنا
ثاني حاجة : بتعذبي نفسك بالتفكير فيه وتزين صفاته في عينك
في حين إن في الحقيقة الصورة الي رسماها غير مكتملة ووممكن الشخص يكون فيه من العيوب الي يخليكي لو أتجوزتم تكرهي حياتك وممكن يكن كويس جدا ورائع جدا بس مينفعكيش
ومش هتتفقوا
ثالث حاجة وأهم حاجة : لن تنالي إلا ما كتب الله لكي
شغلتي نفسك وعذبتيها مش هتاخدي إلا ما كتب الله لكي
فلازم تعرفي إن تعلقك وحبك وإنشغالك وسهر الليالي
وعد النجوم مش هيغير شىء في قدر الله
والشخص ده لو مش نصيبك والله لو حتى بقى مبقاش حب صامت وبقى متكلم
ولوعلاقتكم دامت سنين وقصتكم كانت قصة روميو وجوليت بردو مش هيكون نصيبك
والقصص كثير وجداً وفى ناس بتفركش يوم الفرح !!!!
وعمر ما فى حد يقدر ياخد حاجة ربنا مقدرش إنه ياخدها
طب شوفى رسولك صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى بيقول إيه ؟
( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف )
يعني الموضوع منتهي
فليه العذاب ده ! وإيه الى يستاهل ؟؟
نجى لنقطة مهمة وهى التعلق بسبب الدين
شوفي الأثر ده الشيطان قال:
(أهلكت بني آدم بالمعاصي فأهلكوني بالاستغفار .. فزينت لهم الحرام .. فهم يعصون ولا يستغفرون ويحسبون أنهم مهتدون )
فالشيطان مش هيسيب حد في حاله
يعني البنت تبدأ تلتزم فالصورة الى رسمتها فى خيالها بتتعدل لشخص متدين وده طبيعي وعادي
لكن المشكلة إنه لما تلاقى حد شبه حلمها لتدينه وأخلاقه تبدأ تتعلق بيه وتقنع نفسها إن تعلقها ده مباح لإنه لسبب ديني !
طيب أنتي حاسة أنك بتحبيه عشان دينه = (حب في الله) عشان هو متدين وأخلاقه عالية و... و... و
طيب اتفقنا أنه عشان نحل المشكلة لازم نقف الأول ونتفق أنها محتاجة حل وتكون الرؤية واضحة
طالما دخل في الحب كلمة (الله) .. يعني بقى دين ...
فهل الحب ده أساسه (طاعة الله) .. بيزيد بقرب المحبوب من الله (اللي حبتيه فيه) وينقص ببعده عنه (طالما كان منشأ الحب هو الطاعة لله) ؟
أم أن القرب من الله والبعد عنه مش مقياسا والمقياس هو الهوى ؟
لأنه لو على مقياس الحب في الله
كنتي هتحبي كل شاب ملتزم قرأتي له كلمة على الانترنت
وكل شاب ملتزم من جيرانك توسمتي فيه الخير
لكن المشكلة أن برضو في حتة هوى عايزين نطلعها
فأنتي (1)عارفة الله (2) وبتحبي انسان .. وعايزة تتخذي بين الطريقين سبيلا وتجمع بين الاتنين بأن تحبيه على شريعة الله
وده طبعا مش موجود في الشريعة.
إنتي عارفة إن قلوبنا لابد أن يكون حبها كله لله و أى حب بعد ذلك يكون تابع لحبك لله فهل ميلك الآن و حبك تجاه هذا الشخص هيكون تابع لحبك لله..؟؟؟
وكمان في حاجة خاصة بالحب في الله
1-أنه لن يؤدي إلى شىء يغضب الله ولا يلهي عن الله
من نظرة أو خاطرة أو كلمة
2- إن ربنا يرضى عن الحب ده ويديكي عليه ثواب ؟!!
فهل ده ممكن يحصل في حالة حبك لشاب
أكيد الإجابه لا . يبقى متبرريش لنفسك واعرفي إن في حاجة غلط
طب بصى هدعي ليل ونهار إنه يكون من نصيبي
لو عاوزة تدعي أدعي بس خلى بالك أنتى ممكن تكوني بتدعي بشر !
لا يفضل أبداً التخصيص بشىء معين من أمور الدنيا فى الدعاء
فمثلا واحد عمال يدعي يارب اتجوز فلانة ،أو يارب اشتغل فى الشركة الفلانية
فيتجوز فلانة وبعدها يندم ويشتغل في الشركة فتحصله مشاكل كبيرة مثلا !
فلازم نبقى عارفين إننا لا نعلم الغيب ولا نعلم الخير من الشر
ولا نعلم ما يصلحنا وما يفسدنا
وعشان كده ربنا شرع لنا صلاة الإستخارة فى الإختيار
لإننا لا نعرف من الأساس الخير من الشر
لنسأله فيها أن ييسر لنا الأمر إن كان خيرا ويصرفه عنا إن كان شرا
***فنحن ندعو أحيانا بالشر لعدم علمنا ظنا منا أنه الخير لنا قال تعالى {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء : 11]
***ونحب أشياء أحيانا مع كونها شر ونكره أشياء مع كونها خير قال تعالى بعد ذكر القتال { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة : 216]فادعى إن ربنا يختارلك وييسر لك الخير
ولو هو خير ربنا هيرزقك ولا لأ ربنا يصرفه عنك
دعاؤك المستمر أنتي بتأكدي لقلبك إنه هيكون لكي وبتعلقيه به أكثر وأكثر !
فادعي ربنا يرزقك بالخير ويرضيكي به
فلو فى خير هيجي ولو لأ تبقى حافظتي على قلبك
وياريت تقري قصة الأخت هنا
وحده ومرض ....ثم فرج كبيييير من عند الكريم ***
لو شغلت نفسها به 7 سنين كان هيبقى عذاب حقيقي !
منقول من صفحتنا علي الفيس بوك
انا هكون يوسف وانتي هتكوني مريم ومش هنحب إلا ازواجنا
الحب الصامت معنى حوليه معاني كثير خفية
عاوزين نوضحها
)ألو أنا والقلوب ومنتداك
هو لو حبيت واحد من غير ما أكلمه يبقى غلط ؟
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ألو أنا والقلوب ومنتداك
مش عارفة هل مجرد إستمتاعي إنى حسه إن فى شخص بيحبنى
أو إنى بحب شخص من غير كلام فيه مشكلة ؟؟
أنا مش هعمل ذنوب مجرد خيال جميل بينى وبين نفسي ؟
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ألو أنا والقلوب ومنتداك
طيب لو دعيت ربنا إنه يكون من نصيبى في مشكلة !
طيب النقطة دى محتاجة توضيح عشان بيبقى فيها لبس
لإن فى ناس كثير متخيلة إن كل المشكلة فى التصريح والكلام وأى شىء تانى يبقى مفهوش مشكلة وحلال ...
فعاوزين نتكلم بالتفصيل
مجرد الشعور بالميل القلبي لشخص لا تلامي عليه
ولكن بشرط
1-غصب عنك = بدون تفريط ولا سبب منك
في عدم غض بصر أو إختلاط وكلام مالوش
الحب اختياري طالما تحكمت في مداخله ... واجباري مالوش دفع ان تم التقصير في منع أسبابه ..
2- لا يصدر أى فعل أو قول نتيجة الإحساس ده
- فمثلا ًمتابعيش أخبار الشخص
- ولاعينك تلاحقه لإنك مأمورة بغض البصر
- ولا تحاولى تلمحى بأى شكل له (فى شباب يقول هقولها عشان تستناني وبنات تقول هلمحله بحيث يبقى عارف
- وبردو متروحيش تحكى لصحباتك ولا لأى حد
حتى لو ميعرفش الشخص
- ومتسترسليش مع الخواطر وتفضلى تفكرى فيه وتحلمى
واحدة تقول مشاعر إيه دى الى هحبسها من غير لا تلميح
ولا تصريح ولا أحكى لحد عنها وكمان أجاهد نفسى فى التفكير
حب إزاى بس من غير سرحان وعد نجوم !
ده حتى الشىء لزوم الشىء (الهلال والنجمة )
طيب ما هو ده الى بنقوله إن الموضوع مش سهل والوقاية خير من العلاج
لإن فى ناس فاكرة خلاص مش هكلمه يبقى أعيش حياتى أفكار وسرحان وأحلام !
**** لكن أحنا محاسبين على أوقاتنا
وهيسأل الإنسان عن " عمره فيما أفناه ؟"
*** وقلوبنا هى محل نظر الله
***ومعلوم أن أي حب يصد عن طاعة الله ويبعد الإنسان عن ربه فهو مذموم
و إن كان مباحاً فى أصله كحب الأم لطفلها مثلا و الزوج لزوجته
قال تعالى{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن : 14]
****ومعلوم أن كل ما أدى لحرام فهو حرام
مش هتعرفي تغضي بصرك ولا متحكيش
وتبع نظرية التطور الطبيعي للحاجة الساقعة
هتبدأ التجاوزات خطوة بخطوةفالي خارج عن إرادتك لا تلامي عليه و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
و لكن استرسالك مع هذا التفكير بالساعات بإرادتك
وجع قلب على الفاضي
فأول حاجة : أنتي بتفسدي قلبك لإن الموضوع ده هيأثر بالسلب الشديد على علاقتك بربنا
ثاني حاجة : بتعذبي نفسك بالتفكير فيه وتزين صفاته في عينك
في حين إن في الحقيقة الصورة الي رسماها غير مكتملة ووممكن الشخص يكون فيه من العيوب الي يخليكي لو أتجوزتم تكرهي حياتك وممكن يكن كويس جدا ورائع جدا بس مينفعكيش
ومش هتتفقوا
ثالث حاجة وأهم حاجة : لن تنالي إلا ما كتب الله لكي
شغلتي نفسك وعذبتيها مش هتاخدي إلا ما كتب الله لكي
فلازم تعرفي إن تعلقك وحبك وإنشغالك وسهر الليالي
وعد النجوم مش هيغير شىء في قدر الله
والشخص ده لو مش نصيبك والله لو حتى بقى مبقاش حب صامت وبقى متكلم
ولوعلاقتكم دامت سنين وقصتكم كانت قصة روميو وجوليت بردو مش هيكون نصيبك
والقصص كثير وجداً وفى ناس بتفركش يوم الفرح !!!!
وعمر ما فى حد يقدر ياخد حاجة ربنا مقدرش إنه ياخدها
طب شوفى رسولك صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى بيقول إيه ؟
( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف )
يعني الموضوع منتهي
فليه العذاب ده ! وإيه الى يستاهل ؟؟
نجى لنقطة مهمة وهى التعلق بسبب الدين
شوفي الأثر ده الشيطان قال:
(أهلكت بني آدم بالمعاصي فأهلكوني بالاستغفار .. فزينت لهم الحرام .. فهم يعصون ولا يستغفرون ويحسبون أنهم مهتدون )
فالشيطان مش هيسيب حد في حاله
يعني البنت تبدأ تلتزم فالصورة الى رسمتها فى خيالها بتتعدل لشخص متدين وده طبيعي وعادي
لكن المشكلة إنه لما تلاقى حد شبه حلمها لتدينه وأخلاقه تبدأ تتعلق بيه وتقنع نفسها إن تعلقها ده مباح لإنه لسبب ديني !
طيب أنتي حاسة أنك بتحبيه عشان دينه = (حب في الله) عشان هو متدين وأخلاقه عالية و... و... و
طيب اتفقنا أنه عشان نحل المشكلة لازم نقف الأول ونتفق أنها محتاجة حل وتكون الرؤية واضحة
طالما دخل في الحب كلمة (الله) .. يعني بقى دين ...
فهل الحب ده أساسه (طاعة الله) .. بيزيد بقرب المحبوب من الله (اللي حبتيه فيه) وينقص ببعده عنه (طالما كان منشأ الحب هو الطاعة لله) ؟
أم أن القرب من الله والبعد عنه مش مقياسا والمقياس هو الهوى ؟
لأنه لو على مقياس الحب في الله
كنتي هتحبي كل شاب ملتزم قرأتي له كلمة على الانترنت
وكل شاب ملتزم من جيرانك توسمتي فيه الخير
لكن المشكلة أن برضو في حتة هوى عايزين نطلعها
فأنتي (1)عارفة الله (2) وبتحبي انسان .. وعايزة تتخذي بين الطريقين سبيلا وتجمع بين الاتنين بأن تحبيه على شريعة الله
وده طبعا مش موجود في الشريعة.
إنتي عارفة إن قلوبنا لابد أن يكون حبها كله لله و أى حب بعد ذلك يكون تابع لحبك لله فهل ميلك الآن و حبك تجاه هذا الشخص هيكون تابع لحبك لله..؟؟؟
وكمان في حاجة خاصة بالحب في الله
1-أنه لن يؤدي إلى شىء يغضب الله ولا يلهي عن الله
من نظرة أو خاطرة أو كلمة
2- إن ربنا يرضى عن الحب ده ويديكي عليه ثواب ؟!!
فهل ده ممكن يحصل في حالة حبك لشاب
أكيد الإجابه لا . يبقى متبرريش لنفسك واعرفي إن في حاجة غلط
طب بصى هدعي ليل ونهار إنه يكون من نصيبي
لو عاوزة تدعي أدعي بس خلى بالك أنتى ممكن تكوني بتدعي بشر !
لا يفضل أبداً التخصيص بشىء معين من أمور الدنيا فى الدعاء
فمثلا واحد عمال يدعي يارب اتجوز فلانة ،أو يارب اشتغل فى الشركة الفلانية
فيتجوز فلانة وبعدها يندم ويشتغل في الشركة فتحصله مشاكل كبيرة مثلا !
فلازم نبقى عارفين إننا لا نعلم الغيب ولا نعلم الخير من الشر
ولا نعلم ما يصلحنا وما يفسدنا
وعشان كده ربنا شرع لنا صلاة الإستخارة فى الإختيار
لإننا لا نعرف من الأساس الخير من الشر
لنسأله فيها أن ييسر لنا الأمر إن كان خيرا ويصرفه عنا إن كان شرا
***فنحن ندعو أحيانا بالشر لعدم علمنا ظنا منا أنه الخير لنا قال تعالى {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء : 11]
***ونحب أشياء أحيانا مع كونها شر ونكره أشياء مع كونها خير قال تعالى بعد ذكر القتال { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة : 216]فادعى إن ربنا يختارلك وييسر لك الخير
ولو هو خير ربنا هيرزقك ولا لأ ربنا يصرفه عنك
دعاؤك المستمر أنتي بتأكدي لقلبك إنه هيكون لكي وبتعلقيه به أكثر وأكثر !
فادعي ربنا يرزقك بالخير ويرضيكي به
فلو فى خير هيجي ولو لأ تبقى حافظتي على قلبك
وياريت تقري قصة الأخت هنا
وحده ومرض ....ثم فرج كبيييير من عند الكريم ***
لو شغلت نفسها به 7 سنين كان هيبقى عذاب حقيقي !
منقول من صفحتنا علي الفيس بوك
انا هكون يوسف وانتي هتكوني مريم ومش هنحب إلا ازواجنا
