سالت دموعى على خدى دون ان ادرى
ااحسستها كالمطر ينهمر ولا اعرف كيف اوقفها
فهى كنذيف قلب يكاد بسسبها تنتهى الحياة
احببتها ومن اجلها تحديت نفسى
وتمنيتها فى احلامى لتحيا فى حضنى
وهبت لها قلبى بل جعلت نفسى عبد لها
واخذت من ايام حياتى دنيا لها كى تحيا بها
وجعلت من حضتى مسكن لها
وادخلتها بين ضلوعى لاكون حصن لها
وانا لا ادرى انها لا تستطيع ان تعطى
او حتى تدرك دفء حبى
وتناثرت بين الصحراء ورودى
وجفت من عذابها يدى الناعمة فلم استطع ان المس خدها
وبرغم انها زيفت حبى واصبح لها كخاتم بين يدهالا ادرى مابداخلى الا هذيان قلبى
ورعشة قلمى فكتبت تلك الكلمات
ودموعى تتساقط على اناملى كدت لا ارى حروفى
فاعذرونى ان كنت تخطيت بكلماتى حصون الحزن
وصبحت انا صديق الحزن
ااحسستها كالمطر ينهمر ولا اعرف كيف اوقفها
فهى كنذيف قلب يكاد بسسبها تنتهى الحياة
احببتها ومن اجلها تحديت نفسى
وتمنيتها فى احلامى لتحيا فى حضنى
وهبت لها قلبى بل جعلت نفسى عبد لها
واخذت من ايام حياتى دنيا لها كى تحيا بها
وجعلت من حضتى مسكن لها
وادخلتها بين ضلوعى لاكون حصن لها
وانا لا ادرى انها لا تستطيع ان تعطى
او حتى تدرك دفء حبى
وتناثرت بين الصحراء ورودى
وجفت من عذابها يدى الناعمة فلم استطع ان المس خدها
وبرغم انها زيفت حبى واصبح لها كخاتم بين يدهالا ادرى مابداخلى الا هذيان قلبى
ورعشة قلمى فكتبت تلك الكلمات
ودموعى تتساقط على اناملى كدت لا ارى حروفى
فاعذرونى ان كنت تخطيت بكلماتى حصون الحزن
وصبحت انا صديق الحزن