لذة الأنس بالله
لذة الأنس بالله
لذة الأنس بالله
وأجمل ما في الإيمان بالله تعالى هو لذة الأنس به والقرب منه يقول الإمام ابن القيم : إن سرور القلب بالله وفرحه به
وقرة العين به لذة لا يشبهها شيء من نعيم الدنيا البتة، وليس له نظير يقاس به، وهو حال من أحوال الجنة.
والحديث الشريف يبين أن للإيمان لذة وحلاوة، قال صلى الله عليه وسلم:
«ذاق طعم الإيمان من رضى بالله
ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولًا».
وقال صلى الله عليه وسلم:
«ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما
و أن يحب المرء لا يحبه إلا لله و أن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار».
ويقول الإمام ابن القيم: ‘إذ استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله،
وإذا أنس الناس بأحبائهم فأنس أنت بالله، وإذا ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق
ويتوددون إليهم فتودد أنت إلى الله )
وقرة العين به لذة لا يشبهها شيء من نعيم الدنيا البتة، وليس له نظير يقاس به، وهو حال من أحوال الجنة.
والحديث الشريف يبين أن للإيمان لذة وحلاوة، قال صلى الله عليه وسلم:
«ذاق طعم الإيمان من رضى بالله
ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولًا».
وقال صلى الله عليه وسلم:
«ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما
و أن يحب المرء لا يحبه إلا لله و أن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار».
ويقول الإمام ابن القيم: ‘إذ استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله،
وإذا أنس الناس بأحبائهم فأنس أنت بالله، وإذا ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق
ويتوددون إليهم فتودد أنت إلى الله )