مثل الفجر يأتى على مهل
وينشر نوره رويدا رويدا
فيهتك ستر ظلام الليل
أتى حبك ...شيئا فشيئا
تمكن من قلبى ... فاجأنى
وتغلغل فى وجدانى
أضاء كيانى ...... بضياء هو الأجمل
لم أكن به أحلم ....ولا كنت له أتخيل
حبيبتى ....... كلمة نادرا ما أقولها
دائما كنت منها أتنصل
إلا معك ... أنت فقط ...من أجلك
أبحث عن كلمة من حبيبتى أجمل
لكنى لا أجد غيرها فى قاموس العشق
إذا سأقولها .... وأعيدها ...وفيها أسترسل
حبيبتى ...
عدد نجوم السماء أحبك
عدد حبات المطر أحبك
عدد قطرات الندى على أوراق الشجر أحبك
عدد حبات رمال الصحراء أحبك
أحبك ...ثم أحبك
وأجمل مافى حياتى حبك
حبيبتى ..... أحبك كما أنت
أرغب فيك كما أعرفك
أطمع أن تعطينى كل مالديك
وأحلم أن تمنحينى أكثر
حبيبتى ....هل تعلمين مافيه أفكر
ولماذا تنتابنى شطحات الجنون المبكر
لأن عقلى يسبق الأحداث
يعطينى إحتمالات لجميع ما أتصور
يخبرنى حينا ...
أنك مثلما أحبك ...حبك لى أكبر
ومثلما أسهر من أجلك ...عيناكمن أجلى تسهر
ومثلما أشتاق إليك ....تشتاقين لى أكثر
وأن غرامنا سرنا الجميل .....وعشقنا حالة لن تتكرر
وحينا آخر......
ينصحنى عقلى أن لا أتهور
يخاف على قلبى من جرح جديد به يتأثر
ويخشى عليك من تقلبات مزاجى المتغير
وأتعجب من كل هذا ...وأتساءل
متى كان للعشق مبرر؟؟
متى خضع الحب للمنطق؟؟؟
متى كان القلب يفكر؟؟
حبيبتى ...
هل سبق أن أخبرتك أنك مثل السكر ..؟؟
وأن عينيك سر حنينى الدائم إليك
فيهما أتوه ..وإليهما أعود ولا أتأخر
وأن صوتك قيثارة ملائكية
ترنيمة عشق أبدية ..... أسمعها وخلفها أرتل
وأن شوقى يأخذنى إليك
وبين يديك ...أقر بعشقى ولا أنكر
وأن أشياءنا المشتركة ....تتطابق إلى حد مذهل
وأنى أراك مثلى بلا مبالغة
مجنونة قمة الجنون ....وعاقلة غاية التعقل
جميلة مثلما تخيلتك ....وعندما رأيتك وجدتك أجمل
حبيبتى ... أعلم أنك تصدقينى
وتعرفين أننى لا أتجمل
وتعلمين أن حاجتى إليك ....كحاجة ظمآن إلى منهل
وأطلب دفء أحضانك
مثل بردان عن دفء الشمس يسأل
حبيبتى ...أتقن كل كلام الهوى
وأعرف متى فى الحسن أتغزل
لكن معك .....لا أريد كلام الحب المرسل
حبيبتى بالله عليكى ...هل تعرفين كلمة غير حبيبتى أجمل
أناديكى بها ........ وأنا أفعل
وينشر نوره رويدا رويدا
فيهتك ستر ظلام الليل
أتى حبك ...شيئا فشيئا
تمكن من قلبى ... فاجأنى
وتغلغل فى وجدانى
أضاء كيانى ...... بضياء هو الأجمل
لم أكن به أحلم ....ولا كنت له أتخيل
حبيبتى ....... كلمة نادرا ما أقولها
دائما كنت منها أتنصل
إلا معك ... أنت فقط ...من أجلك
أبحث عن كلمة من حبيبتى أجمل
لكنى لا أجد غيرها فى قاموس العشق
إذا سأقولها .... وأعيدها ...وفيها أسترسل
حبيبتى ...
عدد نجوم السماء أحبك
عدد حبات المطر أحبك
عدد قطرات الندى على أوراق الشجر أحبك
عدد حبات رمال الصحراء أحبك
أحبك ...ثم أحبك
وأجمل مافى حياتى حبك
حبيبتى ..... أحبك كما أنت
أرغب فيك كما أعرفك
أطمع أن تعطينى كل مالديك
وأحلم أن تمنحينى أكثر
حبيبتى ....هل تعلمين مافيه أفكر
ولماذا تنتابنى شطحات الجنون المبكر
لأن عقلى يسبق الأحداث
يعطينى إحتمالات لجميع ما أتصور
يخبرنى حينا ...
أنك مثلما أحبك ...حبك لى أكبر
ومثلما أسهر من أجلك ...عيناكمن أجلى تسهر
ومثلما أشتاق إليك ....تشتاقين لى أكثر
وأن غرامنا سرنا الجميل .....وعشقنا حالة لن تتكرر
وحينا آخر......
ينصحنى عقلى أن لا أتهور
يخاف على قلبى من جرح جديد به يتأثر
ويخشى عليك من تقلبات مزاجى المتغير
وأتعجب من كل هذا ...وأتساءل
متى كان للعشق مبرر؟؟
متى خضع الحب للمنطق؟؟؟
متى كان القلب يفكر؟؟
حبيبتى ...
هل سبق أن أخبرتك أنك مثل السكر ..؟؟
وأن عينيك سر حنينى الدائم إليك
فيهما أتوه ..وإليهما أعود ولا أتأخر
وأن صوتك قيثارة ملائكية
ترنيمة عشق أبدية ..... أسمعها وخلفها أرتل
وأن شوقى يأخذنى إليك
وبين يديك ...أقر بعشقى ولا أنكر
وأن أشياءنا المشتركة ....تتطابق إلى حد مذهل
وأنى أراك مثلى بلا مبالغة
مجنونة قمة الجنون ....وعاقلة غاية التعقل
جميلة مثلما تخيلتك ....وعندما رأيتك وجدتك أجمل
حبيبتى ... أعلم أنك تصدقينى
وتعرفين أننى لا أتجمل
وتعلمين أن حاجتى إليك ....كحاجة ظمآن إلى منهل
وأطلب دفء أحضانك
مثل بردان عن دفء الشمس يسأل
حبيبتى ...أتقن كل كلام الهوى
وأعرف متى فى الحسن أتغزل
لكن معك .....لا أريد كلام الحب المرسل
حبيبتى بالله عليكى ...هل تعرفين كلمة غير حبيبتى أجمل
أناديكى بها ........ وأنا أفعل