• التقاطعات في الحروف أو في التوقيع دليل العنف والشدة.
• إذا كانت الحروف متباعدة، دل ذلك على أن الشخص يحتاج إلى وقت أكثر للتذكر في الغالب، وغالبا غير اجتماعي.
• إذا كانت الحروف متقاربة جدا، دل على أن الشخص اجتماعي، ويتبين ذلك أكثر في (ال التعريف).
• إذا كانت الحروف فوق بعض، دل على أن الشخص يميل إلى الخجل وعادة يغطي إحساسه بالخجل بأن يرفع صوته، كما أنه عادة يكون غامضا في تعامله مع الآخرين أو منطويا على نفسه.
• إذا كان الخط بدأ أفقيا ومستقيما ثم أخذ يتجه إلى الأعلى، دل ذلك على التفاؤل.
• كلما كان الكلام المكتوب مائلا للأسفل، دل ذلك أن الشخص مكتئب أو تأتيه نوبات إكتئاب بكثرة.
• إذا كان الخط يتجه إلى الأعلى فيدل ذلك على نشاط ذلك الشخص.
• إذا كان الكلام مسطر فوق بعض، دل ذلك على أن الشخص خجول.
• الخط المستقيم الأفقي، يدل على توازن الشخصية.
• كلما كانت الحروف متطايرة مثل حرف الكاف والطاء فيدل ذلك على أن الشخص خيالي ولعله في غالب أحيانه يمشي على هواه.
• الذي يشبك الحروف مثل(ال) التعريف فيدل ذلك على أن الشخص هذا لا يترك عمله حتى ينهيه.
• إذا كان الكلام مكتوب فوق السطر دل ذلك على نشاط وامتياز العقل لدى الشخص.
• إذا كان الكلام مكتوب أسفل السطر فيدل ذلك على نشاط الشخص الجسماني(رياضي).
الخط الكبير:
هو الذي يزيد في متوسطه عن 6 – 10 ملليمتر ومكتوب تحت ظروف
طبيعية للكاتب حيث تعكس طبيعته في الكتابة ويدل هذا الخط الكبير الحجم
على أن الشخص موضوعي بدرجة كبيرة وأنه عملي النزعة ويجذب الاهتمام
إلى نفسه عن طريق إجادته لعمله والذي يبدو دائما فخورا به ومعجب به
ويحب النشاط الخارجي مثل الرياضة البدنية وله خيال واسع.
أما إذا زاد حجم الخط عن هذا المعدل فإن الشخص مبالغ إلى حد كبير ويتخيل
أشياء يقصد بها إظهار ذاته بالقوة أو بالشجاعة.
هذا الشخص في العادة ينقصه التحكم والحرص وقد يكون ميال للغيرة الشديدة
أحيانا والتي تحوله إلى عدواني وتظهر هذه الخصائص في الشخصيات التي
تحب الظهور مثل الممثلين ومحترفو السياسة .... الخ.
والخط الكبير عادة ما تظهر لدى الأطفال في مراحل عمرية محددة وهي أحيانا
تدل على أنانية في الطفل ومحاولة جذب انتباه من حوله إليه ولو زاد الخط
زيادة كبيرة عن هذا فنحن أمام مشاكل في الشخصية تكون عسيرة الحل
ومتطرفة إلى حد كبير ويجب الإشارة في هذا المقام إلى أن كبر الخط أو صغره
قد يظهر أيضا في كلمة واحدة أولها كبير و آخرها صغير أو العكس وهذا
العامل له دلالة أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار عند القياس أما في حالة
قياس حجم الخط عموما ففي هذه الحالة فإنه تؤخذ متوسطات طول الخط من
عينة كافية .
الخط المتوسط:
من 5 - 7 ملليمتر ويدل على شخصية تسهل التعامل معها ويمكن أن تتكيف
بسهولة، انبساطية في أغلب الأحيان وتتصف بالعلاقات الحميمة والكرم
المادي أحيانا، ولكن يجب ربط هذا العامل بعامل آخر في علم الجرافولوجي
وهو سعة الحروف ويعرف هذا بالهواء الداخل في الحروف المقفولة مثل
القاف والفاء والعين ..... الخ.
وعامل الكرم في العاطفة أو المال مرتبط بمدى سعة الحروف، فكلما زادت
السعة كلما زاد الكرم في العاطفة أو المال وكلما قلت قل هذا العامل أيضا.
الخط الصغير:
من 3 - 6 ملليمتر ويدل على أن صاحبه موضوعي وعملي النزعة وغير
متطرف في آرائه، وعنده ذكاء حاد يجيد التحصيل العلمي والتركيز بالإضافة
إلى مهارات التذكر، يجيد التحكم في نفسه، ملاحظ جيد للتفاصيل، يجيد
التطبيق العملي ويقع تحت هذه المجموعة العلماء والفلاسفة وأصحاب
النظريات.
أما إذا كان الخط أصغر من 3 ملليمتر فنحن أمام شخصية شديدة التعقيد أنانية
ذات أفكار خاطئة عن نفسها بالإضافة إلى أمراض نفسية قد تكون واضحة التأثير
[center]
• إذا كانت الحروف متباعدة، دل ذلك على أن الشخص يحتاج إلى وقت أكثر للتذكر في الغالب، وغالبا غير اجتماعي.
• إذا كانت الحروف متقاربة جدا، دل على أن الشخص اجتماعي، ويتبين ذلك أكثر في (ال التعريف).
• إذا كانت الحروف فوق بعض، دل على أن الشخص يميل إلى الخجل وعادة يغطي إحساسه بالخجل بأن يرفع صوته، كما أنه عادة يكون غامضا في تعامله مع الآخرين أو منطويا على نفسه.
• إذا كان الخط بدأ أفقيا ومستقيما ثم أخذ يتجه إلى الأعلى، دل ذلك على التفاؤل.
• كلما كان الكلام المكتوب مائلا للأسفل، دل ذلك أن الشخص مكتئب أو تأتيه نوبات إكتئاب بكثرة.
• إذا كان الخط يتجه إلى الأعلى فيدل ذلك على نشاط ذلك الشخص.
• إذا كان الكلام مسطر فوق بعض، دل ذلك على أن الشخص خجول.
• الخط المستقيم الأفقي، يدل على توازن الشخصية.
• كلما كانت الحروف متطايرة مثل حرف الكاف والطاء فيدل ذلك على أن الشخص خيالي ولعله في غالب أحيانه يمشي على هواه.
• الذي يشبك الحروف مثل(ال) التعريف فيدل ذلك على أن الشخص هذا لا يترك عمله حتى ينهيه.
• إذا كان الكلام مكتوب فوق السطر دل ذلك على نشاط وامتياز العقل لدى الشخص.
• إذا كان الكلام مكتوب أسفل السطر فيدل ذلك على نشاط الشخص الجسماني(رياضي).
الخط الكبير:
هو الذي يزيد في متوسطه عن 6 – 10 ملليمتر ومكتوب تحت ظروف
طبيعية للكاتب حيث تعكس طبيعته في الكتابة ويدل هذا الخط الكبير الحجم
على أن الشخص موضوعي بدرجة كبيرة وأنه عملي النزعة ويجذب الاهتمام
إلى نفسه عن طريق إجادته لعمله والذي يبدو دائما فخورا به ومعجب به
ويحب النشاط الخارجي مثل الرياضة البدنية وله خيال واسع.
أما إذا زاد حجم الخط عن هذا المعدل فإن الشخص مبالغ إلى حد كبير ويتخيل
أشياء يقصد بها إظهار ذاته بالقوة أو بالشجاعة.
هذا الشخص في العادة ينقصه التحكم والحرص وقد يكون ميال للغيرة الشديدة
أحيانا والتي تحوله إلى عدواني وتظهر هذه الخصائص في الشخصيات التي
تحب الظهور مثل الممثلين ومحترفو السياسة .... الخ.
والخط الكبير عادة ما تظهر لدى الأطفال في مراحل عمرية محددة وهي أحيانا
تدل على أنانية في الطفل ومحاولة جذب انتباه من حوله إليه ولو زاد الخط
زيادة كبيرة عن هذا فنحن أمام مشاكل في الشخصية تكون عسيرة الحل
ومتطرفة إلى حد كبير ويجب الإشارة في هذا المقام إلى أن كبر الخط أو صغره
قد يظهر أيضا في كلمة واحدة أولها كبير و آخرها صغير أو العكس وهذا
العامل له دلالة أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار عند القياس أما في حالة
قياس حجم الخط عموما ففي هذه الحالة فإنه تؤخذ متوسطات طول الخط من
عينة كافية .
الخط المتوسط:
من 5 - 7 ملليمتر ويدل على شخصية تسهل التعامل معها ويمكن أن تتكيف
بسهولة، انبساطية في أغلب الأحيان وتتصف بالعلاقات الحميمة والكرم
المادي أحيانا، ولكن يجب ربط هذا العامل بعامل آخر في علم الجرافولوجي
وهو سعة الحروف ويعرف هذا بالهواء الداخل في الحروف المقفولة مثل
القاف والفاء والعين ..... الخ.
وعامل الكرم في العاطفة أو المال مرتبط بمدى سعة الحروف، فكلما زادت
السعة كلما زاد الكرم في العاطفة أو المال وكلما قلت قل هذا العامل أيضا.
الخط الصغير:
من 3 - 6 ملليمتر ويدل على أن صاحبه موضوعي وعملي النزعة وغير
متطرف في آرائه، وعنده ذكاء حاد يجيد التحصيل العلمي والتركيز بالإضافة
إلى مهارات التذكر، يجيد التحكم في نفسه، ملاحظ جيد للتفاصيل، يجيد
التطبيق العملي ويقع تحت هذه المجموعة العلماء والفلاسفة وأصحاب
النظريات.
أما إذا كان الخط أصغر من 3 ملليمتر فنحن أمام شخصية شديدة التعقيد أنانية
ذات أفكار خاطئة عن نفسها بالإضافة إلى أمراض نفسية قد تكون واضحة التأثير
[center]