تستقطب حركات العين الشاذة انتباه فريق من علماء الأعصاب بجامعة نيويورك.
فالأشخاص المصابين بحركات شاذة في عينهم قد يتعرضون لخطر أعلى في الإصابة بمرض انفصام الشخصية. يذكر أن هذا المرض يصيب واحد من أصل 100 شخص، حول العالم، ولديه جذور وراثية قوية.
لذا، ينوي الباحثون الأميركيون تعميق دراساتهم اعتماداً على دراسات سابقة، في هذا المجال، أثبتت بأن كل من يعاني من انفصام في الشخصية لديه كذلك مشاكل في الانتباه وحركات العين الطبيعية (بخاصة عندما يتابع بحركات عينيه جسماً متحركاً).
هكذا، طور العلماء نموذجاً رياضياً لتمييز وتصنيف خصائص حركات العين الشاذة.
ثم قاموا بتجربة هذا النموذج على مجموعة من المتطوعين، منهم من كان من المرجح إصابته بعوارض نفسية خفيفة. ولدى رجوعهم الى شجرة العائلة، وجد العلماء بالفعل أن قسم من المتطوعين تحدر من أقرباء له، مصابين بانفصام الشخصية.
وعلى الرغم من الاستعانة بالنموذج الرياضي لتقويم مدى خطورة الإصابة بانفصام الشخصية، إلا أن هذا النموذج غير قابل للاستخدام بعد على المستوى التجريبي السريري.
فالأشخاص المصابين بحركات شاذة في عينهم قد يتعرضون لخطر أعلى في الإصابة بمرض انفصام الشخصية. يذكر أن هذا المرض يصيب واحد من أصل 100 شخص، حول العالم، ولديه جذور وراثية قوية.
لذا، ينوي الباحثون الأميركيون تعميق دراساتهم اعتماداً على دراسات سابقة، في هذا المجال، أثبتت بأن كل من يعاني من انفصام في الشخصية لديه كذلك مشاكل في الانتباه وحركات العين الطبيعية (بخاصة عندما يتابع بحركات عينيه جسماً متحركاً).
هكذا، طور العلماء نموذجاً رياضياً لتمييز وتصنيف خصائص حركات العين الشاذة.
ثم قاموا بتجربة هذا النموذج على مجموعة من المتطوعين، منهم من كان من المرجح إصابته بعوارض نفسية خفيفة. ولدى رجوعهم الى شجرة العائلة، وجد العلماء بالفعل أن قسم من المتطوعين تحدر من أقرباء له، مصابين بانفصام الشخصية.
وعلى الرغم من الاستعانة بالنموذج الرياضي لتقويم مدى خطورة الإصابة بانفصام الشخصية، إلا أن هذا النموذج غير قابل للاستخدام بعد على المستوى التجريبي السريري.