خديجة بنت خويلد : الحب الاول الذى مازج قلبة ذكرى شبابة وأيام دعوتة الصعبة خديجة التى عاشت معة ايامة حلوها ومرها خديجة التى احبها من كل
قلبة وسطرت فى قلبة ومخيلتة اسمى انواع التفانى والتضحية للحبيب
ماتت خديجة ليقف ذاك المحب وحيدآ يتحسن الم الفراق لم تعطية قريش الفرصة حتى ليجول بخاطرة فى ذكرياتة معها ويتذكر كل ابتسامة أو لحظة حب عاشها معها زادت من ايذائها لة حتى ذهب الى الطائف لعل صوتا يسمعه أو اذنا تسمع همساتة ذهب الى الطائف وحيدآ لكن خديجة بذكراها العطرة معة رفيق درب لكن الدرب طويل والرفيق فارق الدنيا الى الرفيق الأعلى
يأتى الطائف وكله امل بكلمة طيبة تجبر الخاطر أو بمسحة رحمة تتحسن الألم لكنة يرى غير هذا يرى اناسآ ما عرفوا للحب مكانا أنة ينزف من المة يتتوق الى مسحة حب وحنان فيجد نفسة بين صفين كل يرمية بالحجارة وانواع من التهم والشتائم : الى أين يامحمد ؟ أين تذهب ؟
الى شجرة وحيدة يستظل بها ويداوى جراحة
شجرة وحيدة ورجل وحيد لعلها تؤنس الوحدة لعلها تشاركك مرارة تلم اللحظات
خديجة التى احبها ماتت قريش ارضة رفضتة بلد الغربة تغلق ابوابها فى وجهة
الى من يلجأ ؟
الى اين يذهب وحينما تغلق الابواب فى وجهة وتتثاقل الهموم تجيش مشاعرة للذى
عنده مفاتيح الكرب فرفع رأسة الشريف فاءذا هو بسحابة قد أظلتة فنظر فاءذا فيها جبريل عليه السلام
فنادانى فقال ان الله قد سمع كلام قومك لك وما ردوا عليك وقد بعث اءليك ملك
الجبال لتأمرة بما شئت فيهم
فنادانى ملك الجبال فسلم على ثم قال يامحمد فقال ذلك فما شئت اءن شئت أطبق
عليهمالاخشبين قلت بل أرجو ان يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحدة لا يشرك به شىء أى حب أعظم
يامحمد امسح على ألمك وانهض الى مكة واستحضر ساعات النصر فالنصر قادم
لكن لابد من الابتلاء
تنزلت سورة يوسف فى هذه الاثناء لتقول
(( حتى اذا استيئس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا جاءهم نصرنا ))
لله
تنزل لتقول له (( وأوحينا الية لتتئبنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون )) الحمد
قلبة وسطرت فى قلبة ومخيلتة اسمى انواع التفانى والتضحية للحبيب
ماتت خديجة ليقف ذاك المحب وحيدآ يتحسن الم الفراق لم تعطية قريش الفرصة حتى ليجول بخاطرة فى ذكرياتة معها ويتذكر كل ابتسامة أو لحظة حب عاشها معها زادت من ايذائها لة حتى ذهب الى الطائف لعل صوتا يسمعه أو اذنا تسمع همساتة ذهب الى الطائف وحيدآ لكن خديجة بذكراها العطرة معة رفيق درب لكن الدرب طويل والرفيق فارق الدنيا الى الرفيق الأعلى
يأتى الطائف وكله امل بكلمة طيبة تجبر الخاطر أو بمسحة رحمة تتحسن الألم لكنة يرى غير هذا يرى اناسآ ما عرفوا للحب مكانا أنة ينزف من المة يتتوق الى مسحة حب وحنان فيجد نفسة بين صفين كل يرمية بالحجارة وانواع من التهم والشتائم : الى أين يامحمد ؟ أين تذهب ؟
الى شجرة وحيدة يستظل بها ويداوى جراحة
شجرة وحيدة ورجل وحيد لعلها تؤنس الوحدة لعلها تشاركك مرارة تلم اللحظات
خديجة التى احبها ماتت قريش ارضة رفضتة بلد الغربة تغلق ابوابها فى وجهة
الى من يلجأ ؟
الى اين يذهب وحينما تغلق الابواب فى وجهة وتتثاقل الهموم تجيش مشاعرة للذى
عنده مفاتيح الكرب فرفع رأسة الشريف فاءذا هو بسحابة قد أظلتة فنظر فاءذا فيها جبريل عليه السلام
فنادانى فقال ان الله قد سمع كلام قومك لك وما ردوا عليك وقد بعث اءليك ملك
الجبال لتأمرة بما شئت فيهم
فنادانى ملك الجبال فسلم على ثم قال يامحمد فقال ذلك فما شئت اءن شئت أطبق
عليهمالاخشبين قلت بل أرجو ان يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحدة لا يشرك به شىء أى حب أعظم
يامحمد امسح على ألمك وانهض الى مكة واستحضر ساعات النصر فالنصر قادم
لكن لابد من الابتلاء
تنزلت سورة يوسف فى هذه الاثناء لتقول
(( حتى اذا استيئس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا جاءهم نصرنا ))
لله
تنزل لتقول له (( وأوحينا الية لتتئبنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون )) الحمد