عفوآ رسول الله هم جهلاء جهلوا مقامك انهم سفهاء قطعت أياد عرضت بك فى الورى بل أحرقت صحف لها أهواء
شلت يمين من افترى برسوم يسبغى اءهانة من لة العلياء
فرضنت شفاة من انتبرى بحديية كذبا يردو أننا الاعداء تبغى الحروب
ونعتدى ظلما على اهل الحضارة اءننا كالداء
يامن تريد النيل من شمس الضحى جاوزت قدرك أحرقنك دكاء
أنت المريض بكل سقم ماله فى غير شرع محمدا شقاء فهو الطبيب لكم
سقم فى الورى وهو الدواء اذا ألم الداء لو كنت تؤمن بالمسيح
فاءنة به بشر الأكوان منه تضاء
أنا ماأظنك ياسفية سوى امرىء بالحقد يمشى للهلاك يشاء
ولقد جهلت بأن ربى عاصم خير البرية من أذاك براء
قف ياسفية الغرب سهمك خائب مانلت شيئا فالرسول ضياء
هل تستطيع وقد غلتك جهاله منع الشموس فتستوى الظلماء
أنت حقير تريد رفعة منزل بين الخلائق فن يديك لواء
أبشر ففى كفيك تحميل حسرة هى فى فؤادك ياحقير بسفاء
واعلم خسيس الغرب أنك هالك لا لن يمس رسولنا البلهاء
ماأنت الا فى الحياة ذبابة ضاقت يرجع طنينها الارجاء
فاءذا رأيت القزم طاول فرقدآ لاتعجبن ففى العقول غباء يرمى السهام
الى النجوم يظنها للأرض تهوى خضبها دماء ان الرواسى لاتبالى
عندما ترمى بسهم اءنها الشماء أن الرسول اءذا
تعرض للأذى من جاهل ضجت لة الجوراء ياجاهلا
قدر الرسول محمد أتظنة بشرآ لة نظراء الله زكى روحة وفؤادة
أما الشمائل كلها حسناء لمكارم الاخلاق جاء متمما وهو الشفيع
اذا انتفى الشفعاء هو رحمة للكون نور هداية للمكارم قائد بناء
ماضره ان الحقير يذمة فالوحى عظم شأنه وسماء
شلت يمين من افترى برسوم يسبغى اءهانة من لة العلياء
فرضنت شفاة من انتبرى بحديية كذبا يردو أننا الاعداء تبغى الحروب
ونعتدى ظلما على اهل الحضارة اءننا كالداء
يامن تريد النيل من شمس الضحى جاوزت قدرك أحرقنك دكاء
أنت المريض بكل سقم ماله فى غير شرع محمدا شقاء فهو الطبيب لكم
سقم فى الورى وهو الدواء اذا ألم الداء لو كنت تؤمن بالمسيح
فاءنة به بشر الأكوان منه تضاء
أنا ماأظنك ياسفية سوى امرىء بالحقد يمشى للهلاك يشاء
ولقد جهلت بأن ربى عاصم خير البرية من أذاك براء
قف ياسفية الغرب سهمك خائب مانلت شيئا فالرسول ضياء
هل تستطيع وقد غلتك جهاله منع الشموس فتستوى الظلماء
أنت حقير تريد رفعة منزل بين الخلائق فن يديك لواء
أبشر ففى كفيك تحميل حسرة هى فى فؤادك ياحقير بسفاء
واعلم خسيس الغرب أنك هالك لا لن يمس رسولنا البلهاء
ماأنت الا فى الحياة ذبابة ضاقت يرجع طنينها الارجاء
فاءذا رأيت القزم طاول فرقدآ لاتعجبن ففى العقول غباء يرمى السهام
الى النجوم يظنها للأرض تهوى خضبها دماء ان الرواسى لاتبالى
عندما ترمى بسهم اءنها الشماء أن الرسول اءذا
تعرض للأذى من جاهل ضجت لة الجوراء ياجاهلا
قدر الرسول محمد أتظنة بشرآ لة نظراء الله زكى روحة وفؤادة
أما الشمائل كلها حسناء لمكارم الاخلاق جاء متمما وهو الشفيع
اذا انتفى الشفعاء هو رحمة للكون نور هداية للمكارم قائد بناء
ماضره ان الحقير يذمة فالوحى عظم شأنه وسماء