أدمنْتُ حُبَكِ
وسُكارَى الأشواقِ
يا بنتَ الشمسِ
أنتِ الإشراقُ
أنا الفارسُ الذي كنتِ تُحبينَ
وعلى حصاني الخشبي تلعبينَ
دورَ الأميرةِ
وأخطفُكِ مِن زمنِ العصا والأنينِ
هل تذكرين …. عيني ؟
نفسُ العين ..
لأنني ياحلوتي أحبكِ
وأذبح الروح ومهجتي لأجلكِ
لو ساءلوكِ في الهوى يا شجني
قولي حبيبي إن أحبني
أحبني الكثيرَ
يا سيدتي..
أنت الشمس..
أنت آخر عشقي.. وأول موتي.!
واسمك آخر صوت يأذن لي بالدخول..
بين صراط الخوف وصراط الحب.
تنحيت جانبا عبر أيامك
لتحس أنك تتحرر
أرتمى في أحضان حروفي
أصل أعمدتى بسقوفي
وفوانيسي الأبدية
سألني دفءُ الرملِِ:
لماذا أنت وحيدٌ؟!
فصمتّ..
وسألني عبقُ الصخرِ:
أينها؟!
فتمنّعتُ..
مشطْتُ جدائلَ أشعاري
حولَ مداركِ دارَتْ أقمارِي
وصبغْتُ رداءَ أحلامي
زينْتُ قولِي وأفكارِي
هل أنا مَنْ عنه تبحثين ؟
هل أنا الرجلُ الذي تتخيلين ؟
أتذكرين ذاكَ الصبي
المنتظرَ ببابِ المدرسةِ
يقترب من قلبي الحزين هدؤء لا يعرف الضجيج
يضرب الحنين فؤادي الذي يئس منذ السنين
تنهال قصائد الدفء والحب والشوق والحنين
ينثر سحر وجهك بقاع قلبي وأجزاء فؤادي المسكين
دعـنـي هـنـا
فـي حـضـنِـكَ الـمـغـمـور ِ
بـالـعـزف ِ الـفـريـدِ
دعـنـي عـلـى شـفـتـيـكَ ورداً أحمـراً
و تـجـدُّدَ الـقـُبـلاتِ بـالـوَهَـج ِ الـتــَّلـيـدِ
هذه المرَّة لم أسهر وحدي
مع رفيقي القمرْ
هذه المرَّة كانتْ معي
– رغم بُعدها –
كالطفلة أنا…
خذني…
ذوبني…
سكرا
في قهوة صباحك
ردي علي إن استطعت بمنطق
النور أم حدق النواظر أفضلُ
عن أي حب أتكلم؟!
عن قصة قديمة أهمَلـََتها كل الشعوب
ومزَّق صفحاتها زعماءُ الحروب في وطني؟
أم عن أطروحةِ عمر ٍ تدور وتدور
في اسطوانة مملة كوجه القمر
أقِرُّ بذنبي ولا ذنب لي
بأنِّي أجيب ولم تسألي
أبوح بعشقي لأنك كُفْئاً
لكل المحبة لا تخجلي
كنت لك…
أجمل ما في الوجود من أسماء…
قل…كل النساء
طائراً متجولا
بين خفايا النجوم…
في جوف السماء.
اتمنى تكون عجبتكم
ـــــــــــ
ياريت أشوف رأيكم
وسُكارَى الأشواقِ
يا بنتَ الشمسِ
أنتِ الإشراقُ
أنا الفارسُ الذي كنتِ تُحبينَ
وعلى حصاني الخشبي تلعبينَ
دورَ الأميرةِ
وأخطفُكِ مِن زمنِ العصا والأنينِ
هل تذكرين …. عيني ؟
نفسُ العين ..
لأنني ياحلوتي أحبكِ
وأذبح الروح ومهجتي لأجلكِ
لو ساءلوكِ في الهوى يا شجني
قولي حبيبي إن أحبني
أحبني الكثيرَ
يا سيدتي..
أنت الشمس..
أنت آخر عشقي.. وأول موتي.!
واسمك آخر صوت يأذن لي بالدخول..
بين صراط الخوف وصراط الحب.
تنحيت جانبا عبر أيامك
لتحس أنك تتحرر
أرتمى في أحضان حروفي
أصل أعمدتى بسقوفي
وفوانيسي الأبدية
سألني دفءُ الرملِِ:
لماذا أنت وحيدٌ؟!
فصمتّ..
وسألني عبقُ الصخرِ:
أينها؟!
فتمنّعتُ..
مشطْتُ جدائلَ أشعاري
حولَ مداركِ دارَتْ أقمارِي
وصبغْتُ رداءَ أحلامي
زينْتُ قولِي وأفكارِي
هل أنا مَنْ عنه تبحثين ؟
هل أنا الرجلُ الذي تتخيلين ؟
أتذكرين ذاكَ الصبي
المنتظرَ ببابِ المدرسةِ
يقترب من قلبي الحزين هدؤء لا يعرف الضجيج
يضرب الحنين فؤادي الذي يئس منذ السنين
تنهال قصائد الدفء والحب والشوق والحنين
ينثر سحر وجهك بقاع قلبي وأجزاء فؤادي المسكين
دعـنـي هـنـا
فـي حـضـنِـكَ الـمـغـمـور ِ
بـالـعـزف ِ الـفـريـدِ
دعـنـي عـلـى شـفـتـيـكَ ورداً أحمـراً
و تـجـدُّدَ الـقـُبـلاتِ بـالـوَهَـج ِ الـتــَّلـيـدِ
هذه المرَّة لم أسهر وحدي
مع رفيقي القمرْ
هذه المرَّة كانتْ معي
– رغم بُعدها –
كالطفلة أنا…
خذني…
ذوبني…
سكرا
في قهوة صباحك
ردي علي إن استطعت بمنطق
النور أم حدق النواظر أفضلُ
عن أي حب أتكلم؟!
عن قصة قديمة أهمَلـََتها كل الشعوب
ومزَّق صفحاتها زعماءُ الحروب في وطني؟
أم عن أطروحةِ عمر ٍ تدور وتدور
في اسطوانة مملة كوجه القمر
أقِرُّ بذنبي ولا ذنب لي
بأنِّي أجيب ولم تسألي
أبوح بعشقي لأنك كُفْئاً
لكل المحبة لا تخجلي
كنت لك…
أجمل ما في الوجود من أسماء…
قل…كل النساء
طائراً متجولا
بين خفايا النجوم…
في جوف السماء.
اتمنى تكون عجبتكم
ـــــــــــ
ياريت أشوف رأيكم