من طرف أشاد الليبيرى جورج وايا بالمستوى الجيد الذى قدمه المنتخب المصرى فى مباراته اليوم، الخميس، أمام الجزائر التى حقق فيها فوزاً ساحقاً على ثعالب الصحراء فى الدور نصف النهائى لكأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بأنجولا.
وقال نجم الكرة الأفريقية فى تحليله لقناة الجزيرة الرياضية: "لقد لقن المنتخب المصرى منافسه درساً فى فنون كرة القدم، ولعب كرة قدم حديثة تعتمد على تنويع اللعب، بين الانطلاقات على الأجناب، خاصة الجانب الأيمن، والاختراق من العمق بواسطة لاعبى وسط الملعب، فيما وقف لاعبو الجزائر عاجزين عن مجاراة منافسهم المصرى".
وأضاف: "لقد تفوق المنتخب المصرى معتمداً على خبرته الكبيرة ببطولة أمم أفريقيا، وملأ القائد أحمد حسن الملعب حيوية ونشاطاً، فيما تفوق أحمد المحمدى فى انطلاقاته بالجانب الأيمن على ظهير بورتسموث نذير بلحاج الذى لم يجد وسيلة لإيقافه سوى التهور واللعب بعنف الذى دفع الحكم البنينى لطرده من المباراة، مؤكداً أن ركلة الجزاء التى أحرز منها حسنى عبد ربه هدف المباراة، جاءت فى الوقت المناسب الذى كان فيه المنتخب المصرى مسيطراًَ على المباراة تماماً".
وواصل الليبيرى تصريحاته قائلاً: "واستمر المصريون فى التفوق على منافسيهم الصاعدين للمونديال بأداء قوى، ونتائج كبيرة، فبعد اكتساحه للكاميرون ونيجيريا بالثلاثية، جاء الدور على الجزائر ليأخذوا دورهم فى سلسلة النتائج الكبيرة للمنتخب المصرى حامل لقب آخر بطولتين فى 2006 و2008".
وقال نجم الكرة الأفريقية فى تحليله لقناة الجزيرة الرياضية: "لقد لقن المنتخب المصرى منافسه درساً فى فنون كرة القدم، ولعب كرة قدم حديثة تعتمد على تنويع اللعب، بين الانطلاقات على الأجناب، خاصة الجانب الأيمن، والاختراق من العمق بواسطة لاعبى وسط الملعب، فيما وقف لاعبو الجزائر عاجزين عن مجاراة منافسهم المصرى".
وأضاف: "لقد تفوق المنتخب المصرى معتمداً على خبرته الكبيرة ببطولة أمم أفريقيا، وملأ القائد أحمد حسن الملعب حيوية ونشاطاً، فيما تفوق أحمد المحمدى فى انطلاقاته بالجانب الأيمن على ظهير بورتسموث نذير بلحاج الذى لم يجد وسيلة لإيقافه سوى التهور واللعب بعنف الذى دفع الحكم البنينى لطرده من المباراة، مؤكداً أن ركلة الجزاء التى أحرز منها حسنى عبد ربه هدف المباراة، جاءت فى الوقت المناسب الذى كان فيه المنتخب المصرى مسيطراًَ على المباراة تماماً".
وواصل الليبيرى تصريحاته قائلاً: "واستمر المصريون فى التفوق على منافسيهم الصاعدين للمونديال بأداء قوى، ونتائج كبيرة، فبعد اكتساحه للكاميرون ونيجيريا بالثلاثية، جاء الدور على الجزائر ليأخذوا دورهم فى سلسلة النتائج الكبيرة للمنتخب المصرى حامل لقب آخر بطولتين فى 2006 و2008".
