كثيرا نفكر في الحب.. كثيرا نبحث عن الحب .. كثيرا ننتظر الحب .. كثيرا نحب الحب
لكن كيف نجد الحب كيف نلمسه او نراه
الحب هو فلسفة حياتنا اليومية وروحها الجميلة المرفرفة في فضاء السعادة
وهو الملك الذي يصدر قوانين بإرادة عميقة وصعبة جدا ونتقبلها مع ذلك
هو المطر الذي نغسل فيه أنفسنا
هو الضوء الذي نمر به الى طريق أحلامنا
هو المكان الذي نبني فيه مدننا ونغرس فيه شجر حياتنا
وهو الكتاب الذي نتصفحه كل يوم بأعماقنا
الحب
هو الحوار المشترك بين الناس
الحب تلك الكلمة الصغيرة الحجم الكبيرة بالمعنى ،،، الحب عبارة عن نسمه تمر بعين المحب لتصل
إلى عقله ليترجمها قلبه ،،،
من مميزات الحب خفي بطبعه قوي ومؤثر بعلاماته الظاهرة بعين ذاك المتيم به ،، لعل كل محب أعطا معناه للحب ولكل شخص نضرته الخاصة فمنهم ...من عانى من الحب وعذابه وأطلق عليه
( الحب عذاب )
و منهم من عاش نعيم الحب ولذته وأطلق عليه
( الحب جنة الدنيا )
ومنهم من ذاق هذا وذاك وأحب أن يطلق عليه
( الحب سعادة العشاق )
الحب ... الحب ... الحب
أساس السعادة في الحياة وهو شريان العاطفة ونبض الروح ،،، ومن تعمق بالحب لوجدها كلمه جميلة المعاني متفرعة يصعب شرحها ،،، ومن الصعب أنا توهم أحد بالحب ،، وهو الشيء الوحيد الذي لا يزول ويبقى بداخل الوجدان ..
ومن يريد تفسيرا للحب ، عليه أن يعرف ماهي نهاية هذا الحب !!!
مهما اجتهد الجميع، فلن يستطيع أحد أن يوفي الحب حقه أو تعريفه؛ فهناك من يراه إحساسا وهناك من يراه حياة ...وهكذا؛ فكل شخص يحس وكل شخص يحيا وربما هناك شخص آخر يسعد أو يتعذب رغم تعدد الآراء والتعريفات ؛ فهو يبقى "حب" لا لشيء سوى لأنه الدنيا التي لا تسع إلا لأثنين من الخلق لا ثالث لهما.
هو الشعور الذي لاينفك يقتحم ذاتك حتى من دون إذن؛ يحملك من دنيا الحواس المجردة؛ إلى حيث العالم أوسع من كل شيء إلا من كلمة "أحبك "؛ يكفي سماعها من الحبيب لتصبح وحدا من الذين يجهلون تعريف الحب سنتكلم ونتكلم مثل ما تكلم الأقدمون كل على ليلاه ؛ سنختلف ونتفق ولكن في الأخير يبقى الحب هو الحب
لكن كيف نجد الحب كيف نلمسه او نراه
الحب هو فلسفة حياتنا اليومية وروحها الجميلة المرفرفة في فضاء السعادة
وهو الملك الذي يصدر قوانين بإرادة عميقة وصعبة جدا ونتقبلها مع ذلك
هو المطر الذي نغسل فيه أنفسنا
هو الضوء الذي نمر به الى طريق أحلامنا
هو المكان الذي نبني فيه مدننا ونغرس فيه شجر حياتنا
وهو الكتاب الذي نتصفحه كل يوم بأعماقنا
الحب
هو الحوار المشترك بين الناس
الحب تلك الكلمة الصغيرة الحجم الكبيرة بالمعنى ،،، الحب عبارة عن نسمه تمر بعين المحب لتصل
إلى عقله ليترجمها قلبه ،،،
من مميزات الحب خفي بطبعه قوي ومؤثر بعلاماته الظاهرة بعين ذاك المتيم به ،، لعل كل محب أعطا معناه للحب ولكل شخص نضرته الخاصة فمنهم ...من عانى من الحب وعذابه وأطلق عليه
( الحب عذاب )
و منهم من عاش نعيم الحب ولذته وأطلق عليه
( الحب جنة الدنيا )
ومنهم من ذاق هذا وذاك وأحب أن يطلق عليه
( الحب سعادة العشاق )
الحب ... الحب ... الحب
أساس السعادة في الحياة وهو شريان العاطفة ونبض الروح ،،، ومن تعمق بالحب لوجدها كلمه جميلة المعاني متفرعة يصعب شرحها ،،، ومن الصعب أنا توهم أحد بالحب ،، وهو الشيء الوحيد الذي لا يزول ويبقى بداخل الوجدان ..
ومن يريد تفسيرا للحب ، عليه أن يعرف ماهي نهاية هذا الحب !!!
مهما اجتهد الجميع، فلن يستطيع أحد أن يوفي الحب حقه أو تعريفه؛ فهناك من يراه إحساسا وهناك من يراه حياة ...وهكذا؛ فكل شخص يحس وكل شخص يحيا وربما هناك شخص آخر يسعد أو يتعذب رغم تعدد الآراء والتعريفات ؛ فهو يبقى "حب" لا لشيء سوى لأنه الدنيا التي لا تسع إلا لأثنين من الخلق لا ثالث لهما.
هو الشعور الذي لاينفك يقتحم ذاتك حتى من دون إذن؛ يحملك من دنيا الحواس المجردة؛ إلى حيث العالم أوسع من كل شيء إلا من كلمة "أحبك "؛ يكفي سماعها من الحبيب لتصبح وحدا من الذين يجهلون تعريف الحب سنتكلم ونتكلم مثل ما تكلم الأقدمون كل على ليلاه ؛ سنختلف ونتفق ولكن في الأخير يبقى الحب هو الحب