انهرده هكلمكم عن يومياتى انا وستى كدة وكدة
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
واحنا اسكندرنية يعنى اصل الكبده يعنى الرجل تدب مطرح ما تحب
طبعاً كله عارف جاكى شان فى الصين
ستى بقا خليفة جاكى شان فى مصر
خلفته ايه لاء ده هى اللى مضربا جاكى شان
بس هو خد شهورتها
يلا بلاش اتكلم فى الموضوع ده علشان مات مع موت بروسلى
اها بروسلى
ما ستى كانت هى بارضو اللى مضرباه
بس كان تلميذ شاطر اوى
ولما مات مزعلتش عليها اه بس هى كانت بتحبه اوى
اصل الزعل مش بالدموع
الزعل بالجوع كل لما تزعل تاكل كتير كتير
وهى كانت بتاكل كتيييير اوووووى دفعتنا فلوس كتيييير
واتضح انها زعلانه عليه جداً هنعمل ايه بقا
لحد ما جلها جيت لى وكان عندها 86 سنة
ورفضت تضربو راح هو اللى ضربها ضرب للصبح
يعينى عليها بقيت شبه صبع رجلى الوسطانى وهو عنده برد
وبعديها بقت بتمشى بتتحسر ( ها تعاكس ازاى هبوس الواد اللى ماشيا معاه ازاى ومين هيبوصلى دلوقت ) وبعد كده اعتزلت من التدريب وهى عندها 102 سنة بعد 101 كلب بسنة وكلب
وفضلت قاعده مبتعملش حاجه
ووشها متشوه وصعبانا على الكل لحد 154 سنة ودلوقت بقت حاج....
ولا يا عبدالله
(ببص على ستى لقيتها قاعد بالبكينى ولا كأنها هيفا )
ايه يا ستى ده
ايه يا واد عادى الجو حر بس
يا ستى احنا فى شتا ( جو حر ايه ديه هتخرف ولا ايه )
بس انا حرانه يا جدع انت مالك متخلنيش اظرفك كف
طيب يا ستى ( فيها صحه منين الوليه ديه )
بقولك
نعم ( اللهم ما طولك يا روح )
عايزاك تعلمنى اللى بيقولو عليه ده
اعلمك ايه يا ستى
اللى بيقولو عليه يا واد متتغباش علشان متغباش عليك
يا حول الله يا رب ( اللهم انى لا اسألك رد القضاء ولكنى اسألك اللطف فيه )
فين ده يا ستى
اللى هناك ده
اللى كمبيوتر
ايوووووووه الكمبلوتر
يا ستى اتقدمى فى جيلك الاول وبعد كده ادخلى فى جيل غيرك ده انتى متأخره اوى فجيلك
متأخره ايه يا ولا ده انا بعرف اتصل بالموبيل وبرن كمان على اصحابى و النوى فريند
البوى فريند يا ستى
ايوه البوى فريند
وجبتيه ازاى ده ( هو فى حد يرضى يبوصلك )
انت عارف جمالى الطبيعى الخلاب
( وفجأة لقيت وحش قدامى )
احنا هنتكلم كتييييييييييييييييير علمنى يااااااااااااااض
حاضر روحى قعدى عـ الجهاز
طيب
ايه ايه يا ستى انتى هتقعدى عـ الجهاز لاء مش قصدى قعدى عـ الكرسى
اه طيب
يا ستى متخليكى فى جيلك احسن وبلاش تتدخلى فى جيل غيرك وجيلك اصلاً كله انقرض انتى منقرضتيش ليه لييييييييييييييييييييييه
انت بتزعق فى وشى يا واد
------------------------------------------