حتماً هنا لن تجدَ ماتُريد
فليس بالداخل سوى جسدٌ ملقى بلا روح
فلن يحلو لك التعمُق
ولكن ؟؟!!
إن رغبتَ بالمُتابعة
فضلاً...!!
إنتزع قلبكَ وألقيِ بهـٍ خارجاً
... بداية القِصة ...
لا صوت .. لا همس
فقط إستمع لما سيُذكر بصمت
.. إنتهاكـ جسدُ أُنثى ع ـلى يدِ رجُلُ الألــم ..
خلف قُبضان الأمـلِ المُزيف
كانت هُناك أُنثى تحتضرُ حُزناً بعار الفرح
حينما أنتهك أعماقُ جسدِها رجُلُ الألـم .. مُنذُ أول لحظة مجيءٌ لها بعالم الإستفهاماتِ اللا مُنتهيةََ
بسيادةِ اليأسُ و الجُبن .. وبجبروتِ العُنفِ و السواط
وقبلُ
أن تُسحبَ روحها لربِ السماء برحمةٍ منه أن جعل من قلبها لاشُعورٌ أو إيعاء..
نثرت أحرُفاً ألصقتها بأعلى جُدران السِجنِ خلف قُبضان الحياة
ذِكرياتٌ مشوهة .. أحرفٌ نازفة ..
جراحٌ صارخة .. أحلامٌ صغيرةٌ مُتطايرة
والعديدُ من الاقنعةِ المُحترقة بلا رماد
فها أنا هُنا
كي أجمعَ أحروفها المتدحرجة ع ـلى أملاٍ أن أُلقي بها داخل صومعةِ الأمـل والفرحِ المزيف
هُنا
سأنثرُ بعضاً من أحرُفي
اليائسة .. الحالمة .. القاتلة .. المُتناهية
الغاضبة .. الراضية .. الفرِحه .. الجازمة
؟؟؟ من أكــون !!!
طٍفلةٌ أنـا ..
لم أبلُغُ من عُمر السعادةِ الا ساعات
تفكيري...
مايزالُ صغيراً
و
أحلامي...
قليلةٌ جـداً
حتماً سأخبِرُكم
كم هي أح ـلامي صغيرةٌ لاتُذكر وباهضةُ الثمن لذلك لم تتحقق
أحلُمُ ... لو أصبحُ عصفورةٌ بيوم .. مُرتفعةٌ عن مايُدنسُ آل الأرضِ الضُعفاء..
أحلُمُ ... أن أتجولُ العالمِ كـ فراشةٍ تلهو فوق ازهار الح ـياةِ الملونةِ بألوان الفرح .. وتستنشقُ عبير الدُنيا بلا تعب ..
أحلُمُ ... أن أبني لي بيتاً .. لايسكُنهُ أشباحُ البشريةِ ... ولايدنس مدخلهُ قذائرُ الحاقدين والبُغضاء..
أحلُمُ ... لو كُنتُ أصبحتُ بيوم طبيبةٍ مُخلصةٍ .. لاتملُ من مداواةِ جُرحى القلوب .. وبأحشائها طفلٌ مُختنق لاينبُض ..
أحلُمُ ... أن أستمرُ بقدرتي ع ـلى إقتباسِ شخصيةِ النحلةِ.. فاُسقي دوماً من حولي رحيقُ الأمل وحلاوةِ السعادة باإيقان أن لن يتذوقها فعلاً سوى اصحابُ القلوبِ البيضاء الرافعين أكُفهم لربِ السمآء..
أحلُمُ ... أن أمحيَ من الحياةِ اللون الأسودِ القاتل ..وأولوِنها بألوانٍ زهريةٍ ورُبما سماويةٍ وخضراء...
أحلُمُ ...و... أحلُمُ ... و .... أحلُمُ ...
وأحلُمُ ... بأن أكون أنا .. كما لابُدَ أن أكوون ..!!
أورأيتم كم هيا أح ـلامي صغيرةٌ .. ولاتُذكـر ...!!!؟؟؟
هواياتي:
الرسم: أرسُم أُمنياتي بقلم رُصاص .. كي أستطيع أن أمحو كُل يوم أُمنية قد تمنيتُها..
الرقص: ع ـلى معزوفة قلبي المُنهك .. صُبحاً ومساء
عدم الإصغاء: لكُلِ صاحب سوء ظن.. ومجردٌ من إنسانيته بحق..
السباحة: بالماء الملوث بدمااء جراحي المتعددة..
ركوب الخيل: لأُسابق نفسي الضعيفة..للوصول إلى طريق الجنة برحمة من المولى ورضا..
إرتداء قناع: الفرح.. الفرح .. الفرح..المُزيف من الأعماق..
الصمت: حينما أُظلم .. حينما أُكسر.. حينما أتمزق..
الصُراخ: بين نفسي والأنا حينما أرى .. أسمع .. أقول .. مالاأرغب به..
الكتابة: بلا توقف أو حد معين
فليس بالداخل سوى جسدٌ ملقى بلا روح
فلن يحلو لك التعمُق
ولكن ؟؟!!
إن رغبتَ بالمُتابعة
فضلاً...!!
إنتزع قلبكَ وألقيِ بهـٍ خارجاً
... بداية القِصة ...
لا صوت .. لا همس
فقط إستمع لما سيُذكر بصمت
.. إنتهاكـ جسدُ أُنثى ع ـلى يدِ رجُلُ الألــم ..
خلف قُبضان الأمـلِ المُزيف
كانت هُناك أُنثى تحتضرُ حُزناً بعار الفرح
حينما أنتهك أعماقُ جسدِها رجُلُ الألـم .. مُنذُ أول لحظة مجيءٌ لها بعالم الإستفهاماتِ اللا مُنتهيةََ
بسيادةِ اليأسُ و الجُبن .. وبجبروتِ العُنفِ و السواط
وقبلُ
أن تُسحبَ روحها لربِ السماء برحمةٍ منه أن جعل من قلبها لاشُعورٌ أو إيعاء..
نثرت أحرُفاً ألصقتها بأعلى جُدران السِجنِ خلف قُبضان الحياة
ذِكرياتٌ مشوهة .. أحرفٌ نازفة ..
جراحٌ صارخة .. أحلامٌ صغيرةٌ مُتطايرة
والعديدُ من الاقنعةِ المُحترقة بلا رماد
فها أنا هُنا
كي أجمعَ أحروفها المتدحرجة ع ـلى أملاٍ أن أُلقي بها داخل صومعةِ الأمـل والفرحِ المزيف
هُنا
سأنثرُ بعضاً من أحرُفي
اليائسة .. الحالمة .. القاتلة .. المُتناهية
الغاضبة .. الراضية .. الفرِحه .. الجازمة
؟؟؟ من أكــون !!!
طٍفلةٌ أنـا ..
لم أبلُغُ من عُمر السعادةِ الا ساعات
تفكيري...
مايزالُ صغيراً
و
أحلامي...
قليلةٌ جـداً
حتماً سأخبِرُكم
كم هي أح ـلامي صغيرةٌ لاتُذكر وباهضةُ الثمن لذلك لم تتحقق
أحلُمُ ... لو أصبحُ عصفورةٌ بيوم .. مُرتفعةٌ عن مايُدنسُ آل الأرضِ الضُعفاء..
أحلُمُ ... أن أتجولُ العالمِ كـ فراشةٍ تلهو فوق ازهار الح ـياةِ الملونةِ بألوان الفرح .. وتستنشقُ عبير الدُنيا بلا تعب ..
أحلُمُ ... أن أبني لي بيتاً .. لايسكُنهُ أشباحُ البشريةِ ... ولايدنس مدخلهُ قذائرُ الحاقدين والبُغضاء..
أحلُمُ ... لو كُنتُ أصبحتُ بيوم طبيبةٍ مُخلصةٍ .. لاتملُ من مداواةِ جُرحى القلوب .. وبأحشائها طفلٌ مُختنق لاينبُض ..
أحلُمُ ... أن أستمرُ بقدرتي ع ـلى إقتباسِ شخصيةِ النحلةِ.. فاُسقي دوماً من حولي رحيقُ الأمل وحلاوةِ السعادة باإيقان أن لن يتذوقها فعلاً سوى اصحابُ القلوبِ البيضاء الرافعين أكُفهم لربِ السمآء..
أحلُمُ ... أن أمحيَ من الحياةِ اللون الأسودِ القاتل ..وأولوِنها بألوانٍ زهريةٍ ورُبما سماويةٍ وخضراء...
أحلُمُ ...و... أحلُمُ ... و .... أحلُمُ ...
وأحلُمُ ... بأن أكون أنا .. كما لابُدَ أن أكوون ..!!
أورأيتم كم هيا أح ـلامي صغيرةٌ .. ولاتُذكـر ...!!!؟؟؟
هواياتي:
الرسم: أرسُم أُمنياتي بقلم رُصاص .. كي أستطيع أن أمحو كُل يوم أُمنية قد تمنيتُها..
الرقص: ع ـلى معزوفة قلبي المُنهك .. صُبحاً ومساء
عدم الإصغاء: لكُلِ صاحب سوء ظن.. ومجردٌ من إنسانيته بحق..
السباحة: بالماء الملوث بدمااء جراحي المتعددة..
ركوب الخيل: لأُسابق نفسي الضعيفة..للوصول إلى طريق الجنة برحمة من المولى ورضا..
إرتداء قناع: الفرح.. الفرح .. الفرح..المُزيف من الأعماق..
الصمت: حينما أُظلم .. حينما أُكسر.. حينما أتمزق..
الصُراخ: بين نفسي والأنا حينما أرى .. أسمع .. أقول .. مالاأرغب به..
الكتابة: بلا توقف أو حد معين